أعادت السلطات العراقية، الإثنين، فتح "المنطقة الخضراء" شديدة التحصين وسط العاصمة بغداد بشكل جزئي أمام المدنيين، بعد مضي أكثر من 15 عاما على إغلاقها.
ويتزامن إعادة الافتتاج الجزئي للمنطقة الخضراء مع الاحتفال الرسمي بمرور عام على هزيمة تنظيم الدولة من البلاد.
ونظمت مديرية المرور العامة احتفالا رسميا بإعادة افتتاح المنطقة الخضراء، وسمحت لمركبات المدنيين بالدخول لأول مرة إلى المنطقة الخضراء والتوجه إلى مناطق الكرادة والمنصور ومطار بغداد الدولي عبرها، بحسب مراسل الأناضول في بغداد.
وكان رئيس الحكومة العراقية عادل عبد المهدي قد أمر، الأسبوع الماضي، بإعادة فتح شوارع "المنطقة الخضراء" بشكل تدريجي على مدى أسبوعين.
وتقع "المنطقة الخضراء" على ضفة نهر دجلة وسط العاصمة بغداد، وتضم مقر الحكومة العراقية ومبنى البرلمان ومقرات البعثات الدبلوماسية، فضلا عن منازل غالبية المسؤولين العراقيين.
وتعتبر المنطقة شديدة التحصين على المستوى الأمني، ولم يكن يتسنى للمواطنين دخولها، ويلفها سور من الكتل الأسمنتية.
ويتزامن إعادة الافتتاج الجزئي للمنطقة الخضراء مع الاحتفال الرسمي بمرور عام على هزيمة تنظيم الدولة من البلاد.
ونظمت مديرية المرور العامة احتفالا رسميا بإعادة افتتاح المنطقة الخضراء، وسمحت لمركبات المدنيين بالدخول لأول مرة إلى المنطقة الخضراء والتوجه إلى مناطق الكرادة والمنصور ومطار بغداد الدولي عبرها، بحسب مراسل الأناضول في بغداد.
وكان رئيس الحكومة العراقية عادل عبد المهدي قد أمر، الأسبوع الماضي، بإعادة فتح شوارع "المنطقة الخضراء" بشكل تدريجي على مدى أسبوعين.
وتقع "المنطقة الخضراء" على ضفة نهر دجلة وسط العاصمة بغداد، وتضم مقر الحكومة العراقية ومبنى البرلمان ومقرات البعثات الدبلوماسية، فضلا عن منازل غالبية المسؤولين العراقيين.
وتعتبر المنطقة شديدة التحصين على المستوى الأمني، ولم يكن يتسنى للمواطنين دخولها، ويلفها سور من الكتل الأسمنتية.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق