وفي أحداث مسلسل قيامة عثمان وصل محاربو تورغوت ألب إلى قبيلة الكاي مقتولين مما أحزن عثمان وأثاره عضباً. عثمان تلقى كلمات قاسية من تورغوت ألب فور إيصاله للأسرى جثث هامدة وأبلغ تورغوت بأنه لم يفي بوعده الذي قطعه.
يخرج عثمان إلى الغابة وينصب كميناً إلى مقاتلي كسيوس ويقطع جميع اصابعهم ثأراً لمحاربي تورغوت الذين قطعت أصابعهم لمنعهم من القتال.
الخلافات بين بالا وضرتها تزداد حول سيادة نساء القبيلة وتنتقل المشاكل للعن وسط قبيلة الكاي.
تورغوت يهاجم قافلة للصليبين ويغنم جميع ما فيها من ذهب لكنه يصدم عند عودته للقبيلة بأن نيكولا ورجاله قد حرقوا الخيام بأهالي القبيلة وقد جمعهم بالساحة وهدده بالقتل حال لم يستسلم هو ومحاربيه مما يدفعهم لرمي أسلحتهم والاستسلام، وقوم نيكولا بأسرهم ونقلهم للقلعة.
عثمان يفشل محاولة لاختطاف الكاهن بعدما قام بتهريب رسالة أثناء زيارته للكنيسة بحجة أداء العبادة، ويكون بهادير مساعد زوجة عثمان الثانية قد أبلغ الحاكم الصليبي بمكان وتحركات الكاهن، لكن عثمان يكشف الأمر ويقوم بتغيير عربة الكاهن وينصب كميناً للكتالونيين الذين يهاجمون العربة، لكن يفشلون مع قتل جميع المهاجمين وهروب قائدهم وأسر أحد مساعديه، الذي يقوم عثمان بالتحقيق
معه فيما بعد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق