لاتحتاج هونغ كونغ إلى الكثير للتعريف بها كمركز تجاري، فالتجارة كانت وما تزال شريان الحياة فيها منذ ان كانت ميناء حرا تحت السيطرة البريطانية وحتى صعودها كمركز تجاري عالمي ،أضافه إلى أهميه موقعها الاستراتيجي بين اليابان والصين وجنوب شرق أسيا مما جعلها مركزا للسفر العالمي .
رغم مخاطر العمل دون شبكة أمان كعامل مستقل الاانه من المتوقع أن تزداد نسبه العاملين كموظفين مستقلين ،حيث أن أكثر من (80%) من الشركات الكبرى تخطط لزيادة استخدام الموظفين المستقلين على مدى السنوات القليلة المقبلة ولكن هناك تقارير تؤكد أن بعض الدول ستكون أفضل من غيرها للعاملين المستقلين تحليلا لثمانية عوامل اقتصاديه ونمط حياه رئيسيه في 57 دوله تم اختيارها بناء على البيانات المتاحة وإشارات مرجعيه مقارنه بأرقام الناتج المحلي الإجمالي ،حيث تصنف هذه التقارير أفضل وأسؤا الأماكن للعيش للعامل المستقل استنادا إلى عدد من العوامل التي تؤثر على نوعيه حياه العامل المستقل، وتشمل ضريبة الدخل الفردية وتكاليف المعيشة وسرعه الانترنت وتكلفه القهوة وسهوله بدء العمل التجاري وتوافر خدمه الواي فاي المجانية ، وفيما يلي أفضل عشر أماكن للعيش للعاملين المستقلين :
1.هونغ كونغ
2.الولايات المتحدة
3.كوريا الجنوبية
4.الإمارات العربية المتحدة
5.المملكة المتحدة
6.اسبانيا
7.نيوزيلندا
8.استونيا
9.بلغاريا
10.جمهوريه التشيك
تصدرت هونغ كونغ ألقائمه بأفضل نظام مواصلات وثاني أفضل وسيله للحصول على الائتمان وواحد من أدنى ثلاث معدلات لضريبة الدخل ،أما قارة أوربا فهي أفضل قارة للعاملين المستقلين ،في حين حلت أمريكا الجنوبية في ألمرتبه الاسوا بنتائج ضعيفة من حيث سهوله بدء العمل التجاري وتوافر خدمه الانترنت والنقل.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق