تعد القراءة الوسيلة المثالية من أجل حصد المعرفة والارتقاء بالعقل ولكن بعض الكتب قد تكون وسيلة لتدمير الذات ومن حولنا لذا هناك الكثير من الكتب التي يجب الابتعاد عنها بل وحرقها وتدميرها إذا لزم الأمر خاصة أن تضر أكثر مما تفيد.
1/كتاب شمس المعارف
لا أحد من مؤلفي السحر في الوطن العربي لا يعرف كتاب شمس المعارف الذهبية والذي قام بتأليفه شهاب أحمد البرني ويتحدث الكتاب عن الجن والسحر والغريب أن الكثير من المهتمين بهذا العالم الخفي يؤكدون أن من قام بتأليف أغلب النصوص داخل الكتاب هو الجن نفسه.
والغريب أن كتاب شمس المعارف يمكن أن يكون سببا في أذى كبير لمن يقوم بقراءة الكتاب فقد يصل الأمر إلى إصابته بالجنون نظرا لأنه دون أن يدري يقوم بتحضير أحد المخلوقات غير البشرية والتي لن يستطيع صرفها وبالتالي تظل تلازمه حتى يشت ذهنه ويصاب بالجنون.
إذا وجدت كتاب شمس المعارف الذهبية في أي مكان لا تقم بالقراءة نهائيا لأن يمثل خطرا داهما على حياتك وحياة من حولك خاصة إذا كان هذ الشخض من غير المختصين بالتعامل مع صفحات الكتاب وما بها من أسرار وطلاسم وعزائم.
2/إنجيل يهوذا
جرى اكتشاف إنجيل يهودا في مصر منذ عشرات السنين وهو الإنجيل الذي لا تعترف به أي ديانة سواء الإسلامية او المسيحية وقد جرى تأليف الإنجيل عن طريق يهوذا تلميذ المسيح والذي باعه مقابل 30 قطعة من الفضة.
ويعترف يهوذا في هذا الإنجيل أن المسيح هو من طلب منه بيعه وليس هو من قام بهذا العمل من تلقاء نفسه وهذا الكتاب فيه تدمير للمعتقدات الدينية ولا يجوز قراءته لما به من صحفات تشتت الذهن وقد تصيب الإنسان بالجنون.
3/سويجا “الدراية”
جرى تأليف هذا الكتاب في القرن السادس عشر عن طريق الكاتب الإنجليزي جون ديب وهو كتاب يتناول محادثات جرت بين الملائكة والشياطين وقد جرى تجريم تداول الكتاب في فترة من الزمن بسبب ما به من طلاسم وسحر وأقول لا تخرج إلا من شخص مجنون أو كان بالفعل على دراية بتلك المحادثات.
الغريب أنه في إنجلترا حاول العلماء حل الطلاسم والشفرات الموجودة داخل الكتاب ولكنهم فشلوا لاسيما أن كاتبه ظل يردد كثيرا ان تلك الشفرة تحل أكبر لغز عن عالم البشر وظل المصابون بالشغف يحاولون الوصول إلى السر الذي تحدث عنه جون ديب عقب تأليفه الكتاب وحتى بعد رحيله إلى العالم الآخر لم ينجح أحد في الوصول إلى الحقائق الكاملة التي كان المؤلف يرصدها في كتابه المغلوم..إياك أن تقرأ ذلك الكتاب إذا وقع في يدك أو حتى الشروحات الخاصة به.
4/غاية الحكيم
جرى تأليف هذا الكتاب في العصر الأندلسي عن طريق المؤلف أبي القاسم المجريطي وتم ترجمته إلى اللاتينية ويتناول السحر الفلكي والتعامل مع الأجرام وعلاقتها بالمخلوقات القادمة من العالم الآخر.
هذا الكتاب يمثل خطرا كبيرا على كل من يقوم بقراءته لأنه يحتوي على طلاسم وأسحاب وشفرات لا يمكن للإنسان العادي التعامل معها أو ترجمتها ومن يحاول التجربة قد يصل به الأمر إلى الموت أو الجنون أو حتى الاختفاء عن الأعين.
5/كتاب تحوت
كلمة تحوت أو إله الحكمة عند الفراعنة جرى وضعها على كتاب لم يعرف تحديدا من قام بكتابته فتقول المخطوطات القديمة ان من قام بتأليفه هو الإله نفسه ويتحدث الكتاب عن فنون السحر لدى الفراعنة وكل ما يتعلق بأسرار الموت والحياة من خلال معتقداتهم وهو يمثل خطورة كبيرة على من يقرأه.
إذا كان هناك ما يسمى باسم لعنة الفراعنة فإن من أصيب بها حتما قد قرأ الكتاب خاصة أن أجزاء من الكتاب لم يستطع أحد ترجمتها وفك طلاسمها خاصة أنه مكتوب على نحو 70 لوحة من الذهب..لقد كان هناك اهتمام كبير به
جرى تأليف هذا الكتاب في القرن السادس عشر عن طريق الكاتب الإنجليزي جون ديب وهو كتاب يتناول محادثات جرت بين الملائكة والشياطين وقد جرى تجريم تداول الكتاب في فترة من الزمن بسبب ما به من طلاسم وسحر وأقول لا تخرج إلا من شخص مجنون أو كان بالفعل على دراية بتلك المحادثات.
الغريب أنه في إنجلترا حاول العلماء حل الطلاسم والشفرات الموجودة داخل الكتاب ولكنهم فشلوا لاسيما أن كاتبه ظل يردد كثيرا ان تلك الشفرة تحل أكبر لغز عن عالم البشر وظل المصابون بالشغف يحاولون الوصول إلى السر الذي تحدث عنه جون ديب عقب تأليفه الكتاب وحتى بعد رحيله إلى العالم الآخر لم ينجح أحد في الوصول إلى الحقائق الكاملة التي كان المؤلف يرصدها في كتابه المغلوم..إياك أن تقرأ ذلك الكتاب إذا وقع في يدك أو حتى الشروحات الخاصة به.
4/غاية الحكيم
جرى تأليف هذا الكتاب في العصر الأندلسي عن طريق المؤلف أبي القاسم المجريطي وتم ترجمته إلى اللاتينية ويتناول السحر الفلكي والتعامل مع الأجرام وعلاقتها بالمخلوقات القادمة من العالم الآخر.
هذا الكتاب يمثل خطرا كبيرا على كل من يقوم بقراءته لأنه يحتوي على طلاسم وأسحاب وشفرات لا يمكن للإنسان العادي التعامل معها أو ترجمتها ومن يحاول التجربة قد يصل به الأمر إلى الموت أو الجنون أو حتى الاختفاء عن الأعين.
5/كتاب تحوت
كلمة تحوت أو إله الحكمة عند الفراعنة جرى وضعها على كتاب لم يعرف تحديدا من قام بكتابته فتقول المخطوطات القديمة ان من قام بتأليفه هو الإله نفسه ويتحدث الكتاب عن فنون السحر لدى الفراعنة وكل ما يتعلق بأسرار الموت والحياة من خلال معتقداتهم وهو يمثل خطورة كبيرة على من يقرأه.
إذا كان هناك ما يسمى باسم لعنة الفراعنة فإن من أصيب بها حتما قد قرأ الكتاب خاصة أن أجزاء من الكتاب لم يستطع أحد ترجمتها وفك طلاسمها خاصة أنه مكتوب على نحو 70 لوحة من الذهب..لقد كان هناك اهتمام كبير به
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق