تحتفل جوجل اليوم بذكرى ميلاد عالم الأحياء الأسترالي “ستيف إروين – Steve Irwin”، حيث يعد اليوم الجمعة ٢٢ فبراير ذكرى ميلاده السابعة والخمسين، وذلك لو كان مازال حياً بيننا حتى الآن!
نعم فقد توفي “ستيف إروين” والذي يعرف عالمياً بلقب “صائد التماسيح” يوم ٤ سبتمبر ٢٠٠٦، وذلك بعد أن قامت سمكة من نوع “ستينج راي” بطعنه عدة طعنات في صدره باستخدام ذيلها القاتل وذلك في غضون ثوان معدودة، واحدة من هذه الطعنات إخترقت قلبه وتسببت في وفاته بشكل مباشر، وهذه السمكة القاتلة، في العادة لا تهاجم الإنسان إلا أن الظروف جعلت إروين يغوص في مياه ضحلة نسبياً، ويقترب منها كثيراً محاولاً عمل حلقة تلفزيونية وثائقية لبرنامج إبنته.
وكان ستيف إروين Steve Irwin شخصية تلفزيونية شهيرة، قدم عدة برامج تلفزيونية لقناة ناشونال جيوجرافيك، وعدة برامج على التلفزيون الأسترالي، وتوفي عن عمر ٤٤ عاماً، وقد تم تصوير مقتله، وتم مشاهدته أثناء التحقيقات، إلا أن عائلته قد طلبت تدمير كافة الشرائط التي توثق مقتله، الأمر الذي تم بالفعل.
من أقواله المشهورة:
ليس لدي أي خوف من أن أخسر حياتي في سبيل إنقاذ حيوان كوالا أو تمساح، لو تطلب الأمر ذلك لفعلته.
أعتقد أن التعليم يتمحور حول الشغف، وجود حماس وحب نحو ما تتعلمه هو ما يحرك العملية التعليمية.
الخوف يمنعني من عمل كثير من الأخطاء، لكن في النهاية أقوم بعمل أخطاء.
الحيوان الوحيد الذي لا ارتاح بجانبه هو الببغاء، ولكني أعمل على ذلك.
قد أبدو لكم إنسان لا يعرف الخوف، لكن بداخلي أحياناً يتواجد خوف كبير.
نعم فقد توفي “ستيف إروين” والذي يعرف عالمياً بلقب “صائد التماسيح” يوم ٤ سبتمبر ٢٠٠٦، وذلك بعد أن قامت سمكة من نوع “ستينج راي” بطعنه عدة طعنات في صدره باستخدام ذيلها القاتل وذلك في غضون ثوان معدودة، واحدة من هذه الطعنات إخترقت قلبه وتسببت في وفاته بشكل مباشر، وهذه السمكة القاتلة، في العادة لا تهاجم الإنسان إلا أن الظروف جعلت إروين يغوص في مياه ضحلة نسبياً، ويقترب منها كثيراً محاولاً عمل حلقة تلفزيونية وثائقية لبرنامج إبنته.
وكان ستيف إروين Steve Irwin شخصية تلفزيونية شهيرة، قدم عدة برامج تلفزيونية لقناة ناشونال جيوجرافيك، وعدة برامج على التلفزيون الأسترالي، وتوفي عن عمر ٤٤ عاماً، وقد تم تصوير مقتله، وتم مشاهدته أثناء التحقيقات، إلا أن عائلته قد طلبت تدمير كافة الشرائط التي توثق مقتله، الأمر الذي تم بالفعل.
من أقواله المشهورة:
ليس لدي أي خوف من أن أخسر حياتي في سبيل إنقاذ حيوان كوالا أو تمساح، لو تطلب الأمر ذلك لفعلته.
أعتقد أن التعليم يتمحور حول الشغف، وجود حماس وحب نحو ما تتعلمه هو ما يحرك العملية التعليمية.
الخوف يمنعني من عمل كثير من الأخطاء، لكن في النهاية أقوم بعمل أخطاء.
الحيوان الوحيد الذي لا ارتاح بجانبه هو الببغاء، ولكني أعمل على ذلك.
قد أبدو لكم إنسان لا يعرف الخوف، لكن بداخلي أحياناً يتواجد خوف كبير.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق