متابعة تطورات وضع الكهرباء في ظل المنخفض الجوي
** سجلت نسبة عجز على الخطة المعمول بها في قطاع غزة لتوزيع ماهو متوفر من طاقة حسب الآتي:
** عجز محافظة غزة الآن 33 ميجاوات ، محافظة الشمال 23 ميجاوات، محافظة الوسطى 13 ميجاوات، محافظة خانيونس 10 ميجاوات، محافظة رفح 4 ميجاوات.
** مصادر الطاقة : خطوط إسرائيلية 120 ميجاوات، محطة التوليد 85 ميجاوات عبر تشغيل 3 مولدات، خطوط مصرية متعطلة من شهر 2/2018 .
** كمية الطاقة الواردة لقطاع غزة قبل المنخفض هي نفسها كمية الطاقة المتوفرة حاليا ولكن العجز الحاصل حاليا جاء بسبب اتساع الفجوة ما بين المتوفر وهو قرابة 200 ميجاوات، والمطلوب الذي ارتفع بشكل قياسي ليصل الذروة حيث بلغ قرابة 560 ميجاوات، بمعني أن هناك عجز يتراوح ما بين (300~360) ميجاوات.
** المطلوب من الكهرباء قبل المنخفض بعدة أسابيع كان قرابة 400 ميجاوت، المتوفر كان 200 والفرق النصف تقريبا ولكن كان الطقس معتدل وهو الأمر الذي مكن الشركة آنذاك من تطبيق جدول 8 ساعات وصل مع زيادات، اليوم في ظل انخفاض درجات الحرارة لا يمكن المحافظة على الجدول السابق رغم أن كمية الكهرباء نفسها، لذلك يتم العمل بالجدول السابق ولكن يسجل عجز يترجم لساعات فصل اضطراري بسبب الطلب الكبير على الكهرباء.
**طواقم الشركة تبذل جهود كبيرة من أجل التعامل مع كم كبير من الأعطال والإشارات والتبليغات، وهي تجند عدد كبير من موظفيها على مدار الساعة لخدمة المواطنين.
**مطلوب من الجميع المساهمة في ترشيد الاستهلاك وعدم تشغيل الأجهزة الحرارية بشكل مفرط أو بشكل متزامن لكى يتم المحافظة على شبكة المنازل الداخلية وعلى الشبكة الخارجية تجنبا للأعطال التي قد تحدث وتؤدي لتأخر وصول التيار لمن يحتاجونها.
**الترشيد معناه عدم التبذير والإسراف وليس معناه عدم إستخدام الكهرباء.
**محاولة الاستعاضة بالأجهزة التي تعمل على الغاز بدل الأجهزة التي تعمل على الكهرباء قدر الامكان.
** تركيب ترانسات كهرباء داخلية ومنظمات للتيار الكهربائي في اللوحات الرئيسية في المنازل لتجنب تعطل الأجهزة بسبب احتمالية ارتفاع الفولتية أو انخفاضها بشكل مفاجئ، أو بسبب الصواعق.
** التأكد من عدم تسرب مياة الأمطار للوحات الكهربائية في المنزل وابعادها عن مصادر الكهرباء.
** التواصل مع مركز استعلامات الشركة على الرقم الوطني 133 للتبليغ عن أي طارئ بعد التأكد منه وتفقد أمانات المنزل قبل الإتصال.
** عدم السماح للأطفال بالإتصال على أرقام الطوارئ لتجنب حصول ضغط على خطوط الإتصالات وبالتالي قد تتأخر عملية الاستجابة لمن يستحقها.
شركة توزيع كهرباء محافظات غزة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق