أعلنت شركة ماستر كارد المتخصصة بالبطاقات الائتمانية، أن إجمالي نفقات الأمريكيين في "الجمعة السوداء" بلغ 23 مليار دولار، وهو ما يزيد بنسبة 9% عن العام الماضي.
وفقا للاتحاد الوطني لمبيعات التجزئة في الولايات المتحدة الأمريكية(NRF)، فقد بلغ عدد الأشخاص الذين تسوقوا في هذا اليوم 116 مليون أمريكي.
واكتظت شوارع المدن الأمريكية في "الجمعة السوداء"، التي صادفت الجمعة الرابعة من شهر نوفمبر الجاري، باختناقات مرورية كبيرة وصفوف طويلة أمام المحلات والمتاجر.
وظهر تقليد "الجمعة السوداء" في عام 1924، عندما نظمت سلسلة متاجر Macy في نيويورك موكبا بمناسبة "عيد الشكر" شارك فيه سانتا كلوز (أو بابا نويل).
ولوحظ أن المبيعات خلال العرض زادت بشكل ملحوظ. وبعد ذلك، أصبح العرض حدثا وتقليدا سنويا.
وفي وقت لاحق، بدأت العديد من المتاجر في اليوم التالي لتنظيم عرض "الشكر" السنوي، بتقديم خصومات كبيرة لجذب المستهلكين.
ونتيجة ليوم التخفيضات الكبيرة، بدأ الكثير من الناس يطلبون إجازة من العمل، وكان هذا اليوم هو نفس يوم "الجمعة السوداء".
أما مصطلح "الجمعة السوداء" فيعود أصله لستينات القرن الماضي، حين بدأت شرطة فيلاديلفيا بتسميته بهذا الاسم لكثرة خروج الناس فيه للتسوق ولكثرة الحوادث والسرقات والاختناقات المرورية في ذلك اليوم.
وبعد عدة سنوات، أطلقت شرطة فيلاديلفيا هذا الاسم بشكل رسمي على أول جمعة بعد أعياد الميلاد، واستخدمت حافلات الشرطة لتوجيه الناس وحثهم على الهدوء وتجنب افتعال المشاكل.
وفقا للاتحاد الوطني لمبيعات التجزئة في الولايات المتحدة الأمريكية(NRF)، فقد بلغ عدد الأشخاص الذين تسوقوا في هذا اليوم 116 مليون أمريكي.
واكتظت شوارع المدن الأمريكية في "الجمعة السوداء"، التي صادفت الجمعة الرابعة من شهر نوفمبر الجاري، باختناقات مرورية كبيرة وصفوف طويلة أمام المحلات والمتاجر.
وظهر تقليد "الجمعة السوداء" في عام 1924، عندما نظمت سلسلة متاجر Macy في نيويورك موكبا بمناسبة "عيد الشكر" شارك فيه سانتا كلوز (أو بابا نويل).
ولوحظ أن المبيعات خلال العرض زادت بشكل ملحوظ. وبعد ذلك، أصبح العرض حدثا وتقليدا سنويا.
وفي وقت لاحق، بدأت العديد من المتاجر في اليوم التالي لتنظيم عرض "الشكر" السنوي، بتقديم خصومات كبيرة لجذب المستهلكين.
ونتيجة ليوم التخفيضات الكبيرة، بدأ الكثير من الناس يطلبون إجازة من العمل، وكان هذا اليوم هو نفس يوم "الجمعة السوداء".
أما مصطلح "الجمعة السوداء" فيعود أصله لستينات القرن الماضي، حين بدأت شرطة فيلاديلفيا بتسميته بهذا الاسم لكثرة خروج الناس فيه للتسوق ولكثرة الحوادث والسرقات والاختناقات المرورية في ذلك اليوم.
وبعد عدة سنوات، أطلقت شرطة فيلاديلفيا هذا الاسم بشكل رسمي على أول جمعة بعد أعياد الميلاد، واستخدمت حافلات الشرطة لتوجيه الناس وحثهم على الهدوء وتجنب افتعال المشاكل.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق