الأطفال هم أغلى مافي الوجود، فقد وصفهم الله تعالي في كتابه العزيز بأنهم زينة الحياة الدنيا، فهم سعادة هذا الكون، فمنذ اللحظات الاولى لارتباط أي شخصين، يسعون لاستقرار أسرى وانجاب الأطفال، لزيادة النسل.
حرص موقعنا المتميز، على تقديم كافة الخبرات والارشادات الازمة والمتعلة بالصحة بجانب تقديم الأخبار الحصرية، حيث يقوم اليوم بنشر أبرز الارشادات والنصائح المتعلقة بالطريقة المثالية والصحيحة المتبعة في كيفية تنظيم جسد الطفل الرضيع ذو عمر اليوم لجميع أجزاء جسده.
حيث نستعرض لكم أيضا الوسلة المثلى لتنظيف جسد الطفل بدءأ من الأنف والأذن والعينين والسرة وجميع مناطق جسده، لمساعدة الأم على الحفاظ على صحة طفلها بالطريقة الصحيحة.
الطريقة المثالية لتنظيف جسد الطفل :-
أولا : منطقة الأنف
تعتبر منطقة الأنف من المناطق الحساسة والتي على الأم أن تتوخى الحذر في تنظيفها، حيث يوجد العديد من الوسائل التي تستخدم لتنظيف منطقة الأنف وهي "السائل الملحي" حيث تقوم الأم بتقطير أنف الطفل به، ومن ثم تستخدم الشفاطة الخاصة لاستخدام الانف، من أجل التخلص من مخاط الطفل، كما ويجب عليها توخي الحذر أثناء الاستخدام، وعد المبالغة في فرك الأنف بقوة حتى لا تتسبب للطفل آلام وإحمرار، أو حتى تهيج، كما و يجب على الأم أن تراجع طبيب الأطفال، قبيل استخدامه.
ثانيا: منطقة اللسان
بعد كل محاولة اطعام أو ارضاع الطفل، يتوجب على الأم أن تقوم بتنظيف لسان الطفل، من بقايا الطعام، وذلك من خلال قطعة قماش معقمة، تقوم بلفها حول أصبعها بشكل مناسب، ومن ثم غمس القماش بالماء الدافء المناسب للطفل، والقيام بفرك لسان الطفل بطريقة مناسبة ورقيقة، وتنظيف اللسان من بقايا الحليب الذي يبقى عالق في اللسان بعد كل عملية رضاعة.
كما ويجب على الأم الحرص الشديد على غسل يديها قبيل عملية التنظيم واستخدام الفوط الصحية، والابتعاد عن استخدام الفوطة أكثر من مرة في عملية التنظيف لكي لا تسبب الأمراض للطفل.
ثالثا: منطقة السرة
على الأم أن تحرص على التهوية الجيدة لسرة الرضيع وبشكل مستمر، فبعد كل عملية استحمام تقوم بها لطفلها، أن تقوم بتنظيف منطقة السرة بالماء والصابون، كما وعلى الام تجفيف منطقة السرة برفق، من خلال استخدام أعواد الأذنين النظيفة والمعقمة.
وتتم عملية التنظيف السرة من خلال فرك سرة الرضيع جيداً بالكحول لتعقيم السرة، وأن يستخدم الكحول التي لا تسبب حرقان أو آلام للطفل.
رابعا: منطقة الأذن
يجب على الام الانتباه جيدا عند تنظيف الأذن ، حيث تعتبر الاذن من المناطق الحساسة خصوصا لدى الطفل الرضيع، وحتى لا تصيب طبلة أذن الطفل بأي مكروه.
وتبدأ عملية التنظيف لأذن الطفل الرضيع من خلال التنظيف الخارجي بقطعة قماش، لمنطقة خلف الأذ والصيوان بشكل صحيح، ومن ثم استخدم فوطة صحية نظيفة وتنظيف منطقة أن الطفل من الداخل.
حيث يحذر استخدام الاعواد القطنية في تنظيف أذن الطفل، حتى لو لوحظ مادة شمعية، على الأم استخدام قطرة مذيبة للمادة الشمعية، طبعاً بعد استشارة الطبيب.
خامساً: منطقة العين
عين الطفل حساسة جداً ، فعندما تقوم الأم بتنظيفها، يجب أن تنتبه لنظافة افلوطة أولا، وأن تستخدم فوطة قطنية، وتغمسها بالماء الدافيء المعدني، ومن ثم تقوم بمسح عين الطفل، برفق من الجفن، حتى الزاوية والرمش، بطريقة سليمة ومن دون ضغط على عين الطفل.
كما ويجب على الأم الابتعاد عن تكحيل الطفل، فهي عادة غير صحية وتضر بعين الطفل.
حرص موقعنا المتميز، على تقديم كافة الخبرات والارشادات الازمة والمتعلة بالصحة بجانب تقديم الأخبار الحصرية، حيث يقوم اليوم بنشر أبرز الارشادات والنصائح المتعلقة بالطريقة المثالية والصحيحة المتبعة في كيفية تنظيم جسد الطفل الرضيع ذو عمر اليوم لجميع أجزاء جسده.
حيث نستعرض لكم أيضا الوسلة المثلى لتنظيف جسد الطفل بدءأ من الأنف والأذن والعينين والسرة وجميع مناطق جسده، لمساعدة الأم على الحفاظ على صحة طفلها بالطريقة الصحيحة.
الطريقة المثالية لتنظيف جسد الطفل :-
أولا : منطقة الأنف
تعتبر منطقة الأنف من المناطق الحساسة والتي على الأم أن تتوخى الحذر في تنظيفها، حيث يوجد العديد من الوسائل التي تستخدم لتنظيف منطقة الأنف وهي "السائل الملحي" حيث تقوم الأم بتقطير أنف الطفل به، ومن ثم تستخدم الشفاطة الخاصة لاستخدام الانف، من أجل التخلص من مخاط الطفل، كما ويجب عليها توخي الحذر أثناء الاستخدام، وعد المبالغة في فرك الأنف بقوة حتى لا تتسبب للطفل آلام وإحمرار، أو حتى تهيج، كما و يجب على الأم أن تراجع طبيب الأطفال، قبيل استخدامه.
ثانيا: منطقة اللسان
بعد كل محاولة اطعام أو ارضاع الطفل، يتوجب على الأم أن تقوم بتنظيف لسان الطفل، من بقايا الطعام، وذلك من خلال قطعة قماش معقمة، تقوم بلفها حول أصبعها بشكل مناسب، ومن ثم غمس القماش بالماء الدافء المناسب للطفل، والقيام بفرك لسان الطفل بطريقة مناسبة ورقيقة، وتنظيف اللسان من بقايا الحليب الذي يبقى عالق في اللسان بعد كل عملية رضاعة.
كما ويجب على الأم الحرص الشديد على غسل يديها قبيل عملية التنظيم واستخدام الفوط الصحية، والابتعاد عن استخدام الفوطة أكثر من مرة في عملية التنظيف لكي لا تسبب الأمراض للطفل.
ثالثا: منطقة السرة
على الأم أن تحرص على التهوية الجيدة لسرة الرضيع وبشكل مستمر، فبعد كل عملية استحمام تقوم بها لطفلها، أن تقوم بتنظيف منطقة السرة بالماء والصابون، كما وعلى الام تجفيف منطقة السرة برفق، من خلال استخدام أعواد الأذنين النظيفة والمعقمة.
وتتم عملية التنظيف السرة من خلال فرك سرة الرضيع جيداً بالكحول لتعقيم السرة، وأن يستخدم الكحول التي لا تسبب حرقان أو آلام للطفل.
رابعا: منطقة الأذن
يجب على الام الانتباه جيدا عند تنظيف الأذن ، حيث تعتبر الاذن من المناطق الحساسة خصوصا لدى الطفل الرضيع، وحتى لا تصيب طبلة أذن الطفل بأي مكروه.
وتبدأ عملية التنظيف لأذن الطفل الرضيع من خلال التنظيف الخارجي بقطعة قماش، لمنطقة خلف الأذ والصيوان بشكل صحيح، ومن ثم استخدم فوطة صحية نظيفة وتنظيف منطقة أن الطفل من الداخل.
حيث يحذر استخدام الاعواد القطنية في تنظيف أذن الطفل، حتى لو لوحظ مادة شمعية، على الأم استخدام قطرة مذيبة للمادة الشمعية، طبعاً بعد استشارة الطبيب.
خامساً: منطقة العين
عين الطفل حساسة جداً ، فعندما تقوم الأم بتنظيفها، يجب أن تنتبه لنظافة افلوطة أولا، وأن تستخدم فوطة قطنية، وتغمسها بالماء الدافيء المعدني، ومن ثم تقوم بمسح عين الطفل، برفق من الجفن، حتى الزاوية والرمش، بطريقة سليمة ومن دون ضغط على عين الطفل.
كما ويجب على الأم الابتعاد عن تكحيل الطفل، فهي عادة غير صحية وتضر بعين الطفل.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق