صرح مصدر مطلع في شركة الوطنية موبايل في قطاع غزة، عن تفاصيل إغلاق مقر شركة الوطنية موبايل في غزة، حيث أكد أن الشركة تلقت تهديدات من قبل الأجهزة الامنية في رام الله، بعدم التعاون مع الاجهزة الامنية في قطاع غزة بخصوص التحقيقات الجارجية حول تفجير موكب رئيس الوزراء رامي الحمد لله.
ونوه المصدر إلى أن الشركة لا تمانع أي تعاون مشترك مع الأجهزة الامنية في غزة، للمساعدة في الكشف عن المتورط المباشر في عملية تفجير الموكب، مشيراً إلى أن هذا التعاون بمثابة الواجب الوطني والاخلاقي، وحماية الأمن العام وهي ضمن أولويات الشركة.
هذا وطالب المصدر الذي رفض الكشف عن إسم، إلى ضرورة استبعاد شركة الوطنية من أي مناكفات سياسية، والسماح لها بتأدية واجبها المهني تجاه أبناء الشعب في قطاع غزة، داعيةً النائب العام لضرورة إعادة النظر في القرار الذي اتخذه بحق الشركة، والسماح لها بتأدية واجبها وتقديم كافة خدماتها للمواطنين بشكل رسمي.
يذكر أن النائب العام في قطاع غزة، قد أصدر أمراً بإغلاق مقر الرئيس لشركة الوطنية موبايل، نظراً لرفضها التعاون مع التحقيقات الجارية في تفجير موكب رئيس الوزراء رامي الحمد لله.
ونوه المصدر إلى أن الشركة لا تمانع أي تعاون مشترك مع الأجهزة الامنية في غزة، للمساعدة في الكشف عن المتورط المباشر في عملية تفجير الموكب، مشيراً إلى أن هذا التعاون بمثابة الواجب الوطني والاخلاقي، وحماية الأمن العام وهي ضمن أولويات الشركة.
هذا وطالب المصدر الذي رفض الكشف عن إسم، إلى ضرورة استبعاد شركة الوطنية من أي مناكفات سياسية، والسماح لها بتأدية واجبها المهني تجاه أبناء الشعب في قطاع غزة، داعيةً النائب العام لضرورة إعادة النظر في القرار الذي اتخذه بحق الشركة، والسماح لها بتأدية واجبها وتقديم كافة خدماتها للمواطنين بشكل رسمي.
يذكر أن النائب العام في قطاع غزة، قد أصدر أمراً بإغلاق مقر الرئيس لشركة الوطنية موبايل، نظراً لرفضها التعاون مع التحقيقات الجارية في تفجير موكب رئيس الوزراء رامي الحمد لله.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق